ازاى اصالح حبيبى , ما تزعل حبيبي حقك علي

ان المرأه لا تحب الحزن او الخصام مع حبيبها او شريكها و لكن الاختلافات فو جهه النظر

 

تؤدى الي الخلاف و تسعي دائما السيده الي المبادره فالصلح الا ان الرجل لا يتقبل ذلك

 

سريعا و يريد بعض الوقت حتي يستطيع ان يتناسي ما حدث و لذا يفضل عدم العجله فذلك

 

الأمر و التريث قليلا حتي يصبح مستعدا لتقبل فكره الصلح و هنالك عده طرق الاهتمام حيث الرحيل

 

يجب ان تهتم بة زوجتة او حبيبتة و ان تعطية فتره فحياتة دون قيد و ان لا تكون دوما خالده له

 

والأئمه له علي تصرفاتة او قولة او افعالة و ان تكون صادقه فالاعتذار و ان تحبة حقا و تحترمه

 

وان تكتب رساله توضح عن حزنها لأنها ضايقتة و ان تكتب بالرساله ما تحبة فية شخصيا دفعها

 

للتعليق بة و أن لا ملجا لها الا الية ان تكون قادره علي تحمل عواقب ما فعلت ان كان من انفعال

 

أو قصد قبل ان تبادر بالصلح ان تختار الوقت المناسب الذي يناسب الطرف الثاني و ان تكون جاهزة

 

للرد اينما كانت و عند انتهاء الحديث بينكما ان يسمع الطرفين لبعضهم تفاديا لتلك المشاكلإن تقدم

 

الهدايا او الذهاب فنزهه او مكان يفضلون الجلوس فيه

 

ازاي اصالح حبيبى

ما تزعل حبيبى حقك علي

كيف اصالح حبيبي




ازاى اصالح حبيبى , ما تزعل حبيبي حقك علي