يخلو الإنسان من حب الجمال فكل شيء ، لذا و ضع الجمال فمكان معيشته ضمن البنيه المعماريه لمدينته
وترائع نفسة بمختلف الأزياء و الحلي. تعد الحضاره الفرعونيه من الحضارات القديمه التي اهتمت بالجمال لذا اخترع
المصريون الكحل و الشعر المستعار و المرايا المصنوعه من النحاس او الفضه بالإضافه الي المجوهرات و المجوهرات المتنوعة.
فكل مجتمع او ثقافه او حقبه تاريخيه لها نظره خاصه للجمال و جمال المرأه كان له نصيب من الاختلاف و التنوع فادراكه
وفهمة بين الشعوب يطمح عدد من النساء فالعصر الحديث لمفهوم الجمال فاطارة الضيق و المتعلق بجمالهن الرسمي
وجمال المرأه فالواقع الحالى يصور فنطاق ضيق و محصور و محدود كو صف المرأه الرائعة طويله و نحيفة و تعرب النساء
عن رغبتهن فتوسيع نطاق مفهوم الجمال الخاص بهن لتشمل كل الأشكال و الأحجام و الأعمار. يعتبر الشعور الداخلي
للمرأه هو ما يجعلها تري نفسها رائعة و ليس انطباعها الرسمى الخارجي
احلى نساء الكون ،
بنات قمه فالجاذبية
الاحلى النساء الكون