آخر تحديث ف9 يناير 2021 السبت 7:21 مساء بواسطه منه
وقد حكي القرآن الكريم على المسلمين حكايات عديدة منها قصص الأنبياء و بعضها قصص غير الأنبياء
وقصص غير الأنبياء و منها قصص الصالحين و من بينها قصص الظالمين و الغرض من هذي القصص هو ان يأخذ
المسلمون درسا و درسا و أن يتعلموا و يستخلصوا الخبره من هذي القصص حتي لا يقعوا فاخطاء الأمم السابقة
من جهه و ينتفعون بالصلاح من جهه ثانية =فالحياة تجارب و الرجل الحكيم يأخذ علما بما حدث مع الآخرين من
خير و شر و يستفيد من هذي الدروس السابقة بالإضافه الى تثبيت قلب الرسول صلى الله عليه و سلم و تثبيتا
لقلوب الصحابه الكرام رضى الله عنهم و رضا عنهم تدور احداث قصة طالوت و جليات حول ظروف و ظروف بنى اسرائيل
ما ضاع فيهم احفاد الانبياء فابدلهم بحكم الانبياء و حكم الملوك فسولت عليهم ملوك جبارين و اماقوهم.
من القهر و الظلم
استنفدوا ،
فسفكوا دمائهم و غيروا احوالهم حتي يائسين لم يصبحوا ملوك اعداء و ظهروا للأعداء فوغلوا عليهم و
كانوا قبل هذا لا يقدرون على تحملهم كما كان فيهم تابوت العهد الذي كان فقبه الزمان فلو قاتلوا الأعداء كانوا
يهزمونهم و يتغلبون عليهم و جعل الله فالفلك الطمأنينه و بقيه ما تركة ال موسي و آل هرون هزم بعض حروبهم مع
أهل غزه و عسقلان و أظهر الله اعدائهم عليهم فانتزعوا التابوت عنهم حتي لو علم ملك زمانهم ببنى اسرائيل
كانت رقبتة مليئه بالرثاء لذا تم تحطيمهم حتي بعث الله شموئيل بن بالى نبيا
قصص و عبر دينيه ،
خكايات من القران
قصة و عبره دينية