تبدأ الحياة لعبتها مع الفتاة من زواجها لذلك كل يوم لديها شفقة بينها وبين نفسها
لتتساءل متى ستكون أما
وهي بذلك كما لو أنها تسأل نفسها متى ستكون جارية فتفعل. لا ترى هذا الشعور
حتى يطير قلبها بفرح
فتبدأ رعايتها من أول نبضة قلب في رحمها لذا فهي متعاطفة معه كأنها تقول اقتلني
ودع ابني أول من يحتضن
طفلها بين طفليها. الجوانب دون أن يتمكن الجميع من رؤيته إلا الخيال الخفيف بأحدث الأجهزة
والتقنيات فتقف
أمام العالم وكأنها تقول إنه ابني وفي هذا الصدد كان لا بد من ذكر بعض
العبارات عن الأم التي سيكون الراحة
والراحة لكل من أراد معرفة الأم يقال أن الأم ليست فقط التي تلد الأطفال بل
هي التي تربيهم وهذا القول صحيح
بالتأكيد الأم في المقام الأول هي الأنثى التي تلد أطفالها ثم ترضعهم وتربيهم وتبقى في
حبهم ورحمة بهم ما
دامت الروح تسري في عروقها ويمكن اعتبارها أيضا أما امرأة التي تربي أطفالًا ليسوا من
جوهرها وبالتالي كانت
لها مكانة عالية في