رؤية النبى صلى الله عليه و سلم فالمنام رؤية للحقيقة و الحقيقةبدليل ما قالة الرسول صلى الله عليه و سلم
لبعض اصحابة ان من رآة فالمنام كأنة رآة مستيقظا كما قال فحديث احدث لبعض اصحابه. ان من رآة فالمنام
قد رأي الحقيقة و ذلك دليل على الصدق فالرؤية و أخذها على اساس الصدق و الجديه و رؤية الرسول صلى الله عليه
وسلم ايه و علامة. بشري للباحث مكانتة ال كبار و حسن الخاتمه ان شاء الله. و لا يحلم النبى صلى الله عليه و سلم
إلا بالصدق و الصدق. و ربما ذكر النبى صلى الله عليه و سلم لبعض اصحابة ان ما يراة فالمنام محرم فالنار اي احد
أهل الجنه من المرض و الألم اذا رأي فحلمة النبى محمد صلى الله عليه و سلم فإن رؤيتة تدل على الشفاء و العافية
والعافيه التي ينعم فيها صاحب الرؤية بعد رؤيته. اذا ضاق الباحث فالدنيا و أصيب بالهم و الغم ، فإن رؤيتة للنبى محمد
صلي الله عليه و سلم بشري بالراحه و تغيير الأحوال و أن تكون السعادة له حليفة فحياتة الرجل المثقل بالديون. اذا رأى
الرسول محمد صلى الله عليه و سلم فالمنام فهذه الرؤية هي دلاله على توفيق الله لهذا العبد و أن الله على علم فيه يحرم
سداد اولئك الذين يسعون فسبيل هذا الله اذا رأي النبى محمد صلى الله عليه و سلم فالمنام فإن نصر الله كان
قريبا منه. من و جد فنفسة السعادة و السرور و رأي الرسول صلى الله عليه و سلم فالمنام فإن رؤيتة هي علامه على
العون و النجاح الذي ينالة صاحب الرؤيا من الله حتي يتمكن من اداء الحج قريبا ان شاء الله من رأي فحلمة ان الرسول صلى
الله عليه و سلم فاحد الأماكن المشهوره فإن رؤيتة دليل على الخير و النعيم الذي ينزل على تلك المنطقة و إذا شوهدت
فى منطقة صحراويه و جافة فإن الرؤية تدل على تغيير فاحوالها سيختفى جفافها و تصبح ارضا مليئه بالمحاصيل و الخير