ليزر توريد الشفاه لها العديد من الايجابيات والسلبيات والتجارب الناجحة والفاشلة، إليكم أهم التجارب الحقيقية:
تجربتي مع ليزر توريد الشفايف
حصلت على شفاه النجمات بأقل تكلفة
تحكي ماجدة 37 عاماً من الأردن عن تجربتها مع توريد الشفاه بالليزر فتقول:” بعد إنجابي
لأطفالي حدثت الكثير من التغيرات على مظهر بشرتي وجمالها، وخاصة شفتاي اللتان تغير لونهما كثيراً
بعد الحمل والولادة، حيث أصبحتا تميلان إلى اللون الداكن، مما دفعني للذهاب إلى عيادة التجميل.
نصحتني الطبيبة في العيادة بإجراء توريد للشفتين بالليزر وقد كان خياراً علاجياً ممتازاً، ثم حددت
لي الطبيبة 3 جلسات بفاصل أسبوع واحد بين كل جلستين، بعد الإنتهاء من الجلسة الأولى
شعرت ببعض الوخز والحكة، لكنها سرعان ما اختفت بمجرد تمرير قطع الثلج على هذه المنطقة.
وبعد الإنتهاء من جميع الجلسات كانت نتائج توريد الشفايف بالليزر واضحة، حيث تخلصت من اللون
الداكن الذي كان يؤطر شفتي، كما أنهما أصبحتا أكثر جاذبية وامتلاءاً ونضارة يشبه مظهر النجمات،
ولم يعد يتوجب على استخدام مورد الشفاه يومياً، كانت تجربة ناجحة بتكلفة لم تتجاوز 1100
دولار فقط”.
تجربتي مع مضاعفات ليزر توريد الشفايف
تحكي سوزان 42 عاماً من ولاية أوتاوا عن تجربتها مع ليزر توريد الشفايف بالليزر فتقول:”
قبل عدة أسابيع ذهبت إلى عيادة الطبيب من أجل تفتيح لون الشفاة الداكنة باستخدام تقنية
الليزر، شجعني ما عرفته عن هذه العملية من معدلات أمان عالية، لكن النتائج لم تكن
كما توقعت.
قبل الفراغ من الجلسة الأولى بدأت شفتاي بالتورم، طمأنني الطبيب إلى كون التورم من المضاعفات
الشائعة والذي سرعان ما سيزول، ولكن الانتفاخ قد تفاقم بشكل مخيف مما اضطرني للاتصال الطبيب
مجدداً بعد بأيام، وصف لي الطبيب أحد الأدوية المضادة للإلتهاب، والتي لم تجدي نفعاً.
بعد مرور أسبوعين بدأت التهاب شفتاي بالضمور شيئاً فشيئاً، لكنهما بدتا جافتان للغاية ولم يمضي
الكثير من الوقت حتى ظهرت علامات التشقق على سطحها بشكل مزعج، مما اضطرني إلى إيقاف
الجلسات والبدء بعلاج مضاعفات العملية، كانت تجربة سيئة”.
تجاربي مع ليزر توريد الشفايف