الطاقة الايجابية و قانون الجذب هى طريقة لتطبيق ما توصل الية الانسان
من تفكير فى الماضى و تطبيقة فى الحياة اليومية و محاولة ضرورة استعمال
التفكير الايجابى فى امور الحياة اليومية للاستفادة بها فى الحاضر
لان كلما فكر الانسان بطريقة سلبية فى المواقف الذى تحدث له كلما حدثت له
مشكلات كثيرة حيث ان الانسان مثل المغناطيس يجذب الاحداث الذى تتشابة مع الافكار
و كان هذا القانون مهمل من قبل العالم حتى القرن العشرين حيث ظهرت علم البرمجة
اللغوية العصبية و اصبح حاليا واحد من اهم العلوم المؤثرة و المعترف بها فى العالم
و اعتقدوا العلماء ان كل انسان وصل الى النجاح قد التزم بهذا القانون سواء علم
بهذا
القانون او لا
ان المسلمين آمنوا بقدرة الله سبحانه و تعالى و بنظرية الطاقة الايجابية او التفكير
الايجابى بالاضافة الى ايمانهم ان الله سبحانة و تعالى هو الذى يقدر حياة الانسان
ليس القوى الخفية و هم يؤمنوا ايضا بضرورة التفاؤل و العمل الايجابى
التفكير الايجابى و التفاؤل يدفع الانسان الى النجاح
الطاقة الايجابية وقانون الجذب
الطاقات الايجابية وقانون الجذب