هي العملية التي يتم فيها التفريغ الدوري للدم والأنسجة المتكونة في بطانة الرحم بحيث يحدث
كل 28 يومًا
عند النساء في سن الإنجاب ويبدأ في سن البلوغ ويتكرر مدى الحياة ما لم يتوقف
بسبب حدوث الحمل أو حدوث
الحمل. استعمال موانع الحمل الهرمونية ويستمر حتى مرحلة الامتناع. غالبا بعد سن الخمسين ويرتبط حدوثه
بقدرة
المرأة على الإنجاب. إذا تم إخصاب البويضة فإن بطانة الرحم التي يتم تحضيرها مسبقًا لزرع
الجنين لن تتساقط بل
ستكون جزءًا أساسيًا في عملية الحمل ونمو الجنين باعتبارها أسرع طريقة للحمل ستتم مناقشته في
ما يلي
ولكن إذا لم يكن بعد الإخصاب فسوف يذوب يليه تساقط بطانة الرحم ثم تتكرر العملية
مرة أخرى في الشهر التالي
يلعب مفهوم التوقيت والصحة في الجهاز التناسلي للمرأة ونوعية الحيوانات المنوية للرجل دورا مهما في
الحمل أو أسرع
طريقة للحمل حيث يوصي معظم الأطباء عادة بممارسة الجماع غير المحمي. أي بدون استخدام موانع
الحمل اليدوية
أو حبوب منع الحمل ابتداء من ثلاثة إلى ستة أيام قبل الإباضة وكذلك يوم الإباضة
في حال الرغبة في أسرع طريقة
للحمل ، لأن هذا يزيد من فرص وجود الحيوانات المنوية في قناة فالوب لتخصيب البويضة
بمجرد خروجها من المبيض.
وتجدر الإشارة إلى أن فهم مرحلة التبويض وممارسة الجماع المنتظم قبل خمسة أيام من يوم
الإباضة يمكن أن يحسن
احتمالات الحصول على أسرع طريقة للحمل كما ذكرنا سابقا فإن الإباضة هي العملية التي يتم
فيها إطلاق البويضة
الناضجة من المبيض لذا فإن هذه الأيام الستة مهمة لأن البويضة قادرة على الإخصاب لمدة
12 إلى 24 ساعة بعد إطلاقها
بالإضافة إلى أن الحيوانات المنوية يمكن أن تعيش داخل الجهاز التناسلي الأنثوي بعد خمسة أيام
من الجماع في ظل الظروف
المناسبة لذا فإن فرصة أسرع طريقة للحمل تكون أعلى عندما تكون الحيوانات المنوية الحية موجودة
في قناة فالوب أثناء
التبويض.في الدورة الشهرية التي تبلغ 28 يوما تحدث الإباضة عادة قبل 14 يوما من بدء
الدورة الشهرية التالية ولكن
في معظم النساء تحدث الإباضة خلال الأيام الأربعة التي تسبق أو بعد منتصف الدورة الشهرية
لذلك إذا لم يحدث ذلك لدى
المرأة فترة زمنية مثالية. يمكن لـ 28 يوما مثل العديد من النساء في العالم ،
تحديد طول ومنتصف الدورة الشهرية عن
طريق بناء أو استخدام تقويم خاص للدور